نبذة عنا

"الفوتوغرافية هي الحقيقة. السينما هي الحقيقة متمثلة في أربع وعشرون مرة في الثانية الواحدة"

ضحكة الطفل فيها حقيقة ، وقوة غامضة تجبرك على التواصل والتفاعل معها. في بوليوود العرب، تؤخذ تلك الشرارة المغناطيسية (الجاذبية في تلك الضحكة ) لإنتاج عظيم يعرض على المشاهدين في العالم. نجمع بين إنتاج المحتوى مع القدرات الإبداعية والمواهب ، لنكون أبعد من مجرد منتجين. نقدم الحقيقة من خلال 24 لقطة في الثانية الواحدة. بدأنا رحلتنا كوجه جديد للهند، الاسم الذي يلفت الانتباه. تم ولادة هذا اللقب من وجهة نظرنا المقدسة لتثقيف شباب وفقراء الأمة. الهند الأفضل ، وجهة جديدة لبلدنا.. نقطة أمل في تحقيق تغيير دائم في العالم. ومع ذلك فإن الوجه الجديد للهند واجه تحديات لا حصر لها في تحقيق رؤيتها.وهكذا أطلقنا مشروعنا " بوليوود العرب " بقوة لإنشاء مؤسسة متينة لإحياء " الوجه الجديد للهند " في اللحظة المناسبة القادمة

×

نبذة عنا

بدأت تنبت بذور نصوص عرب بوليوود قبل 7 سنوات ، عندما بدأنا نتطلع لإنتاج الأغاني والأفلام لتثقيف الجيل القادم. في السنوات السبع الماضية لم ننمو في الحجم فقط وإنما في الحكمه أيضا . بينما يهدف الوجه الجديد للهند الى تثقيف الجمهور ، وعرب بوليوود هم وسيلة النقل . إن الإنتاج بابداع كامل و متناسق هو مجال خبرتنا . مع بوليوود العرب سنصنع تاريخ سينمائي لشق الطريق أمام الوجه الجديد للهند.

خبراتنا

نحن نعبر الحدود السينمائية. مع شبكة عملاقة في قارتين، قادرون على تلبية الاحتياجات. وإننا نتفهم أن كل من الأسواق الهندية والعربية لديها متطلبات فريدة من نوعها. نمنحك المرونة والكفاءة لتعمل بدون عائق في كل منهما. المفهوم المدهش غير كافي. فالمواهب الجيدة والمتنوعة تجلب قصة للحياة . في كل من الهند والدول العربية، التي نمثلها مزيج مثالي من الإبداع والعمل مع فريقنا متعدد اللغات و كفاءة متمرسة من عدة بلدان.

الإدارة

صانع الفيلم

محمد خطيب

تصور يتجاوز الحاضر

" إنني صانع أفلام قبل ان أكون أي شيء اخر ، وكنت راوي قصص ولم أشعر بالفرق طالما كنت أروي القصص"

حبه للقيم الهندية تم مزجه بمهارته العالية لكتابة النصوص ، الإخراج ، التصوير والانتاج جعلت منه قائداً فريدا من نوعه ، مضيئا لنا الطريق بخبرته الدولية الفريدة ممزوجة بحب خالص للقيم الهندية ، على مبدأ ( النظر الى ما بعد الحاضر) وحبه لصنع الأفلام القصيرة والأغاني قد جمعت فيه خبرة عميقة.إن ما يسعى إليه محمد خطيب هو إحياء الضمير الإنساني من خلال ما يعرضه.

الموهبة والشغف مغروستين في أرواحنا منذ الأزل . بالنسبة لمحمد خطيب سرد القصص وموهبته وشغفه بها تم ايقاظها فيه بعد سنين من العمل في البنوك والتجارة وقبل أن يكتشف جمرته الموجودة فيه ، كان في مجال الحاسوب، عنده خبرة كبيرةفي مجال البنوك ورجل تجارة مخضرم ، لقد حصد معرفته ليوظفها في سرد القصص وصنع الأفلام .ولد وتربى في بلاد العرب، محمد خطيب تربى على ثقافتهم مما أعطاه قدرة فريدة في كتابة النصوص والإخراج.